•⁠  ⁠يَسْتَقْبِلُ الفِئَةَ العُمْرِيَّةَ مَا بَينَ 10 و12 عامًا.
•⁠  ⁠وَهُوَ مَسَارٌ تَأْسِيسيٌّ تَمْهِيدِيٌّ مُدَّتُهُ سَنَتَان.
•⁠  ⁠يَعْتَنِي بِتَعْلِيمِ الإِيْمَانِ وَأسَاسِيَاتِ الدِّين، وَيَهْتَمُّ بِغَرْسِ قِيَمِ الإِسْلَام، وَمَحَاسِنِ الأَخْلَاق، وَتَمْلِيكِ بَعَضِ المَهَارِاتِ الشَّخْصِيَّة.
•⁠  ⁠البَرنَامِجُ مُتَاحٌ لِلجَمِيع، وَلَا تُوجَدُ فِيهِ شُرُوطٌ لِلقَبُول.

•⁠  ⁠يَسْتَقْبِلُ الفِئَةَ العُمْرِيَّةَ مَا بَينَ 13 و16 عامًا.
•⁠  ⁠وَهوَ مَسَارٌ بِنَائِيٌّ خَاصٌ مُدَّتُهُ سَنَتَان.
•⁠  ⁠يَعْتَنِي بالبِنَاءِ الشُمُولِيِّ فِي مَجَالَاتِ الإِيمَانِ وَالعِلمِ وَالوَعْي وَالمَنْهَجِ الإِصْلَاحِيّ.
 وَيَتَمَيَّزُ بِالمُتَابَعَةِ التَّرْبَوِيَّةِ الشَّامِلِة، مِنْ خِلَالِ الِلقَاءَاتِ التَّرْبَوِيَّةِ الأُسْبُوعِيَّةِ لِلمَجْمُوعَات، وَالمُتَابَعَةِ الفَرْدِيَّةِ الخَاصَةِ للطُّلَابِ وَالطَالِبَات. ويُصَاحِبُ ذَلِكَ أَنْشِطَةٌ تَكْمِيلِيةٌ مُتَنَوِّعَة؛ تُسَاهِمُ فِي تَعْزِيزِ رُوحِ الأُخُوَّةِ وَالتَرَابُطِ بَينَ الطُلَّابِ وَالطَالِبَات، وَاكْتِشَافِ المَهَارَاتِ وَالقُدرَاتِ وَتَنْمِيتِهَا وَتَفْعِيلِهَا. 
مَعَ وُجُودِ نِظَامٍ مَرِنٍ لِلقِيَاسِ المَعْرِفِيِّ وَالتَّقْوِيمِ التَّرْبَويّ؛ 
يُلَائِمُ تَنَوُّعَ مَجَالَاتِ البِنَاء، وَالأَهْدَافَ المُرَادَ تَحْقِيقُهَا.
•⁠  ⁠المَسَارُ خَاص، وَيَتِّمُ انتِقَاءَ المُشَارِكِينَ فِيهِ بَعدَ تَعبِئَةِ استِمَارَةٍ خَاصّة، وَاجتِيَازِ اختِبَارِ القَبُول.

•⁠  ⁠يَسْتَقْبِلُ الفِئَةَ العُمْرِيَّةَ مَا بَينَ 13 و 16 عَامًا.
•⁠  ⁠وهُوَ مَسَارٌ بِنَائِيٌ عَامْ مُدَّتُهُ سَنَتَان.
•⁠  ⁠يَعْتَنِي بالبِنَاءِ الشُمُولِيّ فِي مَجَالَاتِ الإِيمَانِ وَالعِلمِ وَالوَعْي وَالمَنْهَجِ الإِصْلَاحِيّ. وَيُصَاحِبُ ذَلِكَ أَنْشِطَةٌ تَكْمِيلِيةٌ مُتَنَوِّعَة، مَا بَينَ اسْتِضَافَاتٍ وَلِقَاءَاتٍ وَمُسَابَقَات؛ تُسَاهِمُ فِي تَعْزِيزِ رُوحِ الأُخُوَّةِ وَالتَرَابُطِ بَينَ الطُلَّابِ وَالطَالِبَات، وَتَرْسِيخِ الفَوَائِدِ التَزْكَوِيَّةِ وَالعِلمِيَّةِ وَالسُلُوكِيّة.
•⁠  ⁠البَرنَامجُ مُتَاحٌ لِلجَمِيع، وَلَا تُوجَدُ فِيهِ شُرُوطٌ لِلقَبُول.

•⁠  ⁠يَسْتَقْبِلُ الفِئَةَ العُمْرِيَّةَ مَا بَينَ 17 و 20 عَامًا.
•⁠  ⁠وَهوَ مَسَارٌ تَربَويٌ معرفي، مُدَّتُهُ سَنَتَان.
•⁠  ⁠يَعتَنِي بِبِنَاءِ الطُلَّابِ فِي مَجَالَاتِ الإِيمَانِ وَالعِلمِ وَالوَعْي وَالمَنْهَجِ الإِصلَاحِيّ، بِمَا يُنَاسِبُ خُصُوصِيةَ الفِئَةِ العُمرِيَةِ المُستَهدَفَة، وَيَعتَنِي كَذَلِكَ بِتَشكِيلِ بِيئَةٍ أُخَويّةٍ إِيمَانِية؛ تُعِينُ عَلَى الثَبَاتِ أَمَامَ فِتَنِ الشَهَوَاتِ وَالشُبُهَات، وَتُنَمِي المَهَارَاتِ الشَخْصِيةِ وَمَهَارَاتِ التَوَاصُلِ وَالتَعَامُلِ مَعَ مُشكِلَاتِ الوَاقِع.
•⁠  ⁠المَسَارُ خَاص، وَيَتِّمُ انتِقَاءَ المُشَارِكِينَ فِيهِ بَعدَ تَعبِئَةِ استِمَارَةٍ خَاصّةٍ وَاجتِيَازِ اختِبَارِ القَبُول.